منذ قيام المجر بإغلاق حدودها مع صربيا الأسبوع الماضي، بدأ اللاجئون والمهاجرون العازمون على الوصول إلى شمال أوروبا يسلكون مساراً جديداً عبر كرواتيا. ولكن الدولة الصغيرة واجهت صعوبات كبيرة في إدارة التدفق المفاجئ لعشرات الآلاف من الأشخاص على حدودها.
الفيضانات في دلتا إيراوادي في ميانمار
هدوء قصير الأمد في موجات اندفاع اللاجئين عبر مقدونيا
خيارات صعبة أمام المهاجرين في ليبيا
السباق لدخول المجر قبل اكتمال السياج الحدودي
بينما تسارع المجر لاستكمال المرحلة الأولى من السياج المثير للجدل على طول حدودها مع صربيا، يحاول المهاجرون - معظمهم لاجئين من سوريا وأفغانستان والعراق - جاهدين الوصول إلى البلاد، التي تعتبر بداية منطقة شنغن التابعة للاتحاد الأوروبي والتي يمكن التجول بداخلها من دون جوازات سفر. وعندما يكتمل السياج، سيكون الدخول أصعب بكثير
دروس من تحت الأنقاض في نيبال
من السهل تشتيت انتباه التلاميذ في أفضل الظروف، ولكن تخيل محاولة الحفاظ على انتباههم عندما تحلّق طائرات هليكوبتر فوق رؤوسهم كل خمس دقائق في طريقها لإيصال الإمدادات الإغاثية. وحقيقة أن لا جدران لفصولهم الدراسية لا يساعد في الأمر أيضاً. هذا هو الوضع في منطقة كيول النائية في نيبال، حيث أدى الدمار الناجم عن الزلازل التي هزت نيبال في شهري أبريل ومايو إلى جعل الحياة صعبة جداً بالنسبة للمعلمين
الحوثيون "يزرعون الألغام في المناطق المدنية"
المغرب: خط المواجهة المنسي في أزمة المهاجرين
"العودة ليست سهلة، والذهاب إلى أوروبا ليس سهلاً، والبقاء هنا ليس سهلاً،" كما يقول بيغي، وهو مهاجر نيجيري يبلغ من العمر 31 عاماً، بعد أن قضى في المغرب أربع سنوات. قال هذا الشاب ذو الضفائر المصففة بدقة ويقترب طول قامته من مترين، أنه يحمل ندوباً من الضرب الذي تلقاه على أيدي حرس الحدود المغاربة والإسبان. وقد حاول تسلق السياج أو عبور الحدود إلى إسبانيا في قارب وفشل مرات عديدة.
"الضحايا المدنيون" في الهجمات الجوية التركية
في الأول من أغسطس، تحطم السلام والهدوء في زركلي عندما أن قصفت الطائرات الحربية التركية المنطقة كجزء من هجومها على حزب العمال الكردستاني (PKK) - وهو جماعة انفصالية مقرها العراق وتهدف إلى إقامة منطقة كردية مستقلة في جنوب تركيا. وفي زيارة قام بها عدد قليل من الصحفيين الأجانب، سافرت شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) إلى القرية لمشاهدة الأضرار الناجمة عن القصف. وبينما تقول تركيا أن الضربات ركزت على المسلحين فقط، يقول حزب العمال الكردستاني أن لا مقاتلين لديه في تلك المنطقة.
المساعدات الغذائية الأميركية: الأقربون أولى بالمعروف
الإيبولا في سيراليون: الطريق ما تزال طويلة
ما تحتاج لمعرفته عن أزمة اللاجئين العالمية
تحقيق مصوّر: مأساة المهاجرين على الجزر اليونانية
أربعون عاماً في الرّقّ: نساء يبدأن حياة جديدة في موريتانيا
تحقيق مصور: الموت بسبب الإهمال
تحقيق مصور: الحياة داخل مراكز احتجاز المهاجرين في ليبيا
بعد تحمل عناء رحلات طويلة محفوفة بالمخاطر عبر الصحراء الكبرى، غالباً ما يعانون خلالها من الخطف والعنف على أيدي المهربين، يتعرض المهاجرون وطالبو اللجوء الذين يصلون في نهاية المطاف إلى ليبيا لخطر الاعتقال والسجن لفترات طويلة في واحد من 20 مركز احتجاز رسمي في البلاد - كلها مكتظة وتعاني من نقص التمويل.
خارج مركز احتجاز الكراريم للمهاجرين غير الشرعيين على مشارف مصراتة، يجلس 250 إريترياً وصومالياً القرفصاء على الرمال، في انتظار ركوب الحافلات، وليست لديهم أدنى فكرة عن المكان الذي سيتم نقلهم إليه.
تحقيق مصور: نازحو ليبيا المنسيون
لماذا ينظم الإسرائيليون من أصل إثيوبي الاحتجاجات؟
تحقيق مصور: المتطوعون المحليون وراء جهود الإغاثة في نيبال
عندما تلقى سكان قرية دالتشاوكي في جنوب وسط نيبال، الذين يبلغ عددهم مئة تقريباً، المساعدة لأول مرة، لم تأت من الحكومة أو الأمم المتحدة أو واحدة من العديد من المنظمات غير الحكومية الدولية الكبيرة التي تتدفق الآن إلى البلاد في أعقاب الزلزال الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر والذي وقع قبل نحو أسبوع واحد، بل جاءت من شبكة صغيرة أُنشئت عفوياً وتضم بعض المتطوعين المحليين الذين غالباً ما يكونون أول من يصل إلى مسرح الأحداث
زلزال نيبال - خارج كاتماندو
تحقيق مصور: أدى الزلزال الذي ضرب نيبال أواخر أبريل وبلغت شدته 7.8 درجة على مقياس ريختر إلى انسداد الطرق الجبلية بسبب الانهيارات الأرضية والثلجية، مما دفع عمليات الإغاثة إلى الاعتماد بشكل كبير على طائرات الهليكوبتر. كما يتفاقم الوضع الإنساني هناك بسبب سوء الأحوال الجوية التي تحد من القدرة على الطيران وتعوق بشدة عمليات إيصال المساعدات إلى القرى النائية.